سلوفينيا العرب المسافرون سلوفينيا تلك البلد الخلابة التي تقع في المنطقة الوسطى من قارة اوروبا، وتحاط سلوفينيا بسلسلة جبال هي جبال الألب والبحر المتوسط، وتبلغ مساحة سلوفينيا ألف كيلو متر مربع.
تعتبر سلوفينيا الصغيرة المُغفل عنها أحد أكثر الوجهات الأوروبية سحراً بشكل غير متوقع، فهي تقع عند تقاطع العوالم السلافية والألمانية والإيطالية ، وتعد سلوفينيا مزيجًا مثيرًا من أفضل ما في كل ثقافة، على الرغم من أنها مجرد رحلة سريعة بعيدًا عن الحشود السياحية في كرواتيا والبندقية وميونيخ وسالزبورغ وفيينا ، إلا أن سلوفينيا ظلت بعيدة عن المسار السياحي – مما يجعلها التفافًا سهلًا للمسافرين، ولكن كن حذرًا: فكل من قابلتهم ممن زاروا سلوفينيا يتمنون لو خصصوا المزيد من الوقت لهذه الأرض المحببة والمقللة القيمة من قبل البعض ولكن هنا نسترعض تجربة لأشخاص قامو بالسفر إليها فعليا فأفعجبوا بطبيعتها الساحرة ووصفوها بكنز الأرض الثمين بالجمال
تجارب العرب المسافرون في سلوفينيا
- لكن خلال رحلتي إلى سلوفينيا ، استمتعت بالرحلة كثيرا خاصة وأن البلد جديدة بالنسبة لي وأنها الزيارة الأولى لي ولاصدقائي، وعشنا أجمل الأيام في في ليوبليانا الغنية بالأماكن السياحية ، حيث اخترنا الإقامة في فندق ليف وكنا في غاية الامتنان، وفي رحلتنا، تناولنا الغداء في المطاعم السلوفينية الشهيرة التي تقدم أشهى الأطعمة بسعر معقول جدًا.
- بتلك الكلمات نبدأ حديثنا عن سلوفينيا التي كانت ولا زالت قبلة للسائحين العرب لكونها آمنة وتنعم بالجمال الطبيعي حيث ما ذكرناه من تجربة كانت مجرد مثالا على مأ يرد إلينا من السائحين، وفي هذا المقال ستتعرف على سلوفينيا ليبدو لك الوضف وكأنك في زيارة حقيقية في البلاد، فتابعنا للنهاية.
الطقس والمناخ في سلوفينيا
- ينقسم الطقس في سلوفينيا إلى ثلاث مناطق مناخي.
- حيث يشير الوضع في استريا إلى تغير من مناخ البحر الأبيض المتوسط على الساحل الدلماسي إلى مناخ قاري معتدل.
- أعلى هطول شهري لهطول الأمطار (يصل إلى 15 بوصة [381 ملم]) في المناطق المعتدلة يحدث في الربيع والخريف.
- هكذا يتمتع شهري يونيو ويوليو بأعلى درجات الحرارة (عادة 60 درجة فهرنهايت [227 درجة مئوية] أعلى).
- نادرًا ما تنخفض درجات الحرارة في الشتاء عن 50 50 فهرنهايت (10 درجة مئوية)
- لكن هذا الخليط ينقطع أحيانًا عن طريق هبات قوية ، وهي رياح الشمال الباردة في كثير من الأحيان
عاصمة سلوفينيا
ليوبليانا (293000 نسمة) هي واحدة من أصغر العواصم الأوروبية، إنها ليست مزدحمة أبدًا – وأيضًا غير مملة أبدً حيث يمنحها 50000 طالب جامعي جاذبيتها الشبابية ، وكمركز اقتصادي وثقافي لسلوفينيا ، لديها الكثير لتقدمه للسكان المحليين والزوار على حد سواء مثل أنها:
- مزيج مثير من التقاليد الثقافية المختلفة
- واحدة من أفضل وجهات الطهي الجديدة في أوروبا
- مدينة ذات روح خضراء بطبيعتها وبحارها
- مدينة للمؤتمرات والاجتماعات المثالية
هكذا تكون سلوفينيا غنية بالمعالم الثقافية والتاريخية والطبيعية ، وتوفر تجارب تذوق الطعام المتنوعة ، وتفتخر بخيارات متزايدة من الرياضة والثقافة والأنشطة الأخرى، تتمثل رؤيتنا في وضع سلوفينيا على خريطة السياحة كوجهة لتجارب خضراء ونشطة وصحية من فئة الخمس نجوم ، والسلام الداخلي ، وتحقيق الذات.
